Getting My المرأة نصف المجتمع To Work
Getting My المرأة نصف المجتمع To Work
Blog Article
• يجب على ولاة الأمور الأخذ على أيدي السفهاء وأهل الأهواء ومتبعي الشهوات ممن هم في مجالات التعليم والثقافة والإعلام وغيرها، وعدم تمكينهم من انتهاك الحقوق الشرعية للنساء المؤمنات، أو تبني المناهج والبرامج التي تقود إلى إنتهاك عفتهن، أو إشاعة الفاحشة بين المؤمنين؛ إرضاء للعدو، وترويجاً لمبادئه الأرضية، أو انخداعاً بزيفه، وجهلاً بمعيار التقدم والحضارة الحقيقية
فيطرح هنا سؤال: هل كانت #المرأة على هذه الحال منذ العصور الأولى؟
أما عن الفصل الأول، فكان بعنوان "دور ومكانة وتكريم المرأة في الإسلام" وفيه تحدثنا عن المبادئ العامة لمكانة المرأة في الإسلام، وأهمها المساواة كمبدأ أساسي والملامح الجزئية والصور الفردية لهذه المبادئ.
و كما قال نابليون " المرأة التي تهز المهد بيسارها تهز بيمينها العالم" أجمع"
القيادة: يجب تمكين المرأة وإعطائها الفرصة للمشاركة في صنع القرارات الهامة والقيادة سواء في العمل، أم في المنزل أو في المجتمع.
في رأينا، لا يمكن أن يكون الدستور ديمقراطيا إلا إذا واجه قضايا المرأة
• تضمين ساعات بحثية لا صفية في الخطط الدراسية، وتمكين الطالبات من المشاركة في أوراق علمية في المؤتمرات المحلية والدولية أو ملصقات جدارية وتخصيص ميزانية لحضور الطلبة للمؤتمرات ومشاركتهم بها، وترسيخ التفكير البحثي وطرق البحث في المحاضرات التي تتلقاها الطالبات يوميًا، وتوفير البيئة الداعمة من معامل ووصول لمصادر المعلومات، وتخصيص خدمة في وزارة التعليم العالي لرصد المشاركات الطلابية وقياس مستواها وعمل تقارير دورية عن تقدمه، وتقديم الدعم المعنوي لأعضاء وعضوات هيئة التدريس الداعمين والداعمات للطالبات الباحثات.
نعم إنّها كذلك، براقةٌ وشفافةٌ وقوية لا تكسرها ضربة عادية، والدليل ما نراه كل يومٍ من بطولات نساء، يكتبن أسماءهن في ملحمة الحياة.
دور المرأة عظيم بالفعل، فعلى مدار التاريخ وفي جميع الثقافات والمجتمعات البشرية كان نور لها دوراً لا يقل في أوقات أخرى عن الرجل، بل إنها كانت تجاهد وتحارب مثل الرجل وهناك العديد من النماذج التاريخية التي تدل على أن دور المرأة في المجتمع بالفعل مهم ويجب أن نحترمه جميعاً.
المرأة هي التي تبني جيلا يشيد المجتمع و يقوم به هي التي تربي المعلم و الطبيب و المهندس و البناء و القاضي و و و و غيرهم ممن يسهمون في بناء المجتمع و نموه
حرص الدين الإسلامي على تكريم المرأة ومساواتها بالرجل في المكانة والحقوق والواجبات، وحرص على تحريرها من العبودية والعادات الخاطئة في عصر الجاهلية.
المرأة تمتلك قدرات خاصة بالعقل تكون فائقة ولديها مهارات مثل الرجل تماما ولذلك فوجود المرأة في كل الأعمال المختلفة هو أمر مهم وضروري ويعمل على ثراء النوعية والجودة الخاصين بما يقدم من أعمال كما يعمل على مساعدتها في أن تحصل على الاستقلالية الخاصة بها وبناء الشخصية التي تخصها ، وذلك بغير أن ترتبط بأي شخص آخر.
اتفق الباحثون في مجالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية على أن الحد من المعيقات التي تمنع عمل المرأة وتوفير لها أفضل الفرص في مختلف المجالات هو أحد أسس تنمية المجتمع كله والنهوض به، جميعنا نواجه المعيقات قد تحاول أن تقف أمام شغفنا وعملنا بغض النظر عن هويتنا، لكن يمكننا التغلب عليها من أجل الوصول إلى النجاح، كي نؤثر بشكل إيجابي في مجتمعاتنا.[٤]
تلعب المرأة دورًا حيويًا في المجتمع، ومن المهم تمكينها وإعطائها الفرصة للمشاركة الفعالة في جميع المجالات.